وقالت حركة حماس ، في بيان لها ، إن مخططات ضم مناطق واسعة في الضفة الغربية "حدث بالغ الخطورة"، معتبرة أن "ردود الفعل الفلسطينية والعربية والدولية الرسمية بشأنها "لم تكن على مستوى الحدث".
وأضافت أن "تكرار مواجهة هذا المشروع التصفوي للقضية الفلسطينية بالأدوات والآليات نفسها، هو تضييع وهدر لطاقات الشعب الفلسطيني وتشجيع إضافي للاحتلال".
ودعت حماس عباس إلى "دعوة الإطار القيادي على مستوى الأمناء العامين للفصائل والقوى الفلسطينية إلى لقاء عاجل بالآلية المناسبة للظروف المستجدة، يتم فيه الاتفاق على استراتيجية وطنية فاعلة للتصدي لخطة الضم".
من جهتها ، قالت حركة الجهاد الإسلامي ، في بيان ، إنها تلقت دعوة رسمية للحضور إلى الاجتماع القيادي في رام الله، لكنها تعتذر عن ذلك.
واعتبرت الحركة أن المدخل لتجسيد الوحدة الوطنية بعقد اجتماع الإطار القيادي للمنظمة بحضور كل من عباس والأمناء العامين للفصائل.
وشددت على ضرورة البدء بإعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية على أسس جديدة تحقق الشراكة وتنهي الانقسام الداخلي المستمر منذ منتصف عام 2007.
وأضافت أن "تكرار مواجهة هذا المشروع التصفوي للقضية الفلسطينية بالأدوات والآليات نفسها، هو تضييع وهدر لطاقات الشعب الفلسطيني وتشجيع إضافي للاحتلال".
ودعت حماس عباس إلى "دعوة الإطار القيادي على مستوى الأمناء العامين للفصائل والقوى الفلسطينية إلى لقاء عاجل بالآلية المناسبة للظروف المستجدة، يتم فيه الاتفاق على استراتيجية وطنية فاعلة للتصدي لخطة الضم".
من جهتها ، قالت حركة الجهاد الإسلامي ، في بيان ، إنها تلقت دعوة رسمية للحضور إلى الاجتماع القيادي في رام الله، لكنها تعتذر عن ذلك.
واعتبرت الحركة أن المدخل لتجسيد الوحدة الوطنية بعقد اجتماع الإطار القيادي للمنظمة بحضور كل من عباس والأمناء العامين للفصائل.
وشددت على ضرورة البدء بإعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية على أسس جديدة تحقق الشراكة وتنهي الانقسام الداخلي المستمر منذ منتصف عام 2007.