نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

عن روسيا وإيران شرق المتوسّط

08/05/2024 - موفق نيربية

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام


حملة لمواجهة هجر "غرف الاعتراف "وعظات بالعربية لأول مرة في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية




روما - أعلنت الكنيسة الكاثوليكية تدشين حملة لمواجهة ظاهرة هجرة المومنين لغرف الإعتراف بالكنائس وقال المونسنيور جانفرانكو جيروتى المطران بمحكمة التوبة الرسولية إن "السبب يرجع إلى فقد الوعي بالخطيئة"، وأضاف " وفقا للدراسات الأخيرة، فإن هناك نقص فى أعداد المعترفين يصل إلي خمسين بالمائة وهو الأمر الذي دعا الكنيسة إلي القيام بحملة في جميع انحاء إيطاليا للتوعية من أجل إجتذاب المؤمنين إلى الإعتراف بخطاياهم"، ونوه إلى انه يقوم "شخصيا" بالتنقل بين الإبراشيات من أجل التوعية


كنيسة كاثوليكية ايطالية
كنيسة كاثوليكية ايطالية
وحسب المونسنيور، فإن "محكمة التوبة سجلت تزايدا فى أنوع جديدة من الذنوب، وهى تلك التى تتعلق بالبيئة والإتجار بالمخدرات، بالإضافة إلى الذنوب التقليدية من أعمال ضد العدالة والغش التجارى وغيرها" على حد قوله

في سياق متصل ولأول مرة فى تاريخ الكنيسة الكاثوليكية بإيطاليا تقوم كنيسة سانتا ماريا بقلب العاصمة الإيطالية روما بتقديم عظات باللغة العربية لخدمة المؤمنين من الشرق الأوسط وغيرهم ممن يرغب الحضور يقوم بها المونسينيور ماتنيوس حداد سوري الأصل

وحسب مركز (فم الحرية) صاحب الفكرة، فإن "المبادرة تهدف في المقام الأول إلى إثبات أن العربية ليست بالضرورة مرادفة لإتباع الإسلام وأنه يمكن أن يكون الشخص عربى ومسيحى فى نفس الوقت، وبالتالي تشكل مصدرا للحوار والتفاهم والتعاون بين المسيحية والاسلام"، على حد بيان صادر عن المركز

ويهدف المركز كما ينوه البيان إلى "تعزيز التفاهم والحوار" بين الأديان، إضافة إلى حماية وتعزيز التراث الثقافي والتاريخي لمنطقة الشرق الأوسط، مما يجعلها حية مع تغيرات وتحديات الحاضر، وإلى الإرتقاء بالإنسان من خلال أنشطة مختلفة كالعروض السينمائية والحفلات الموسيقية والمعارض واللقاءات الاجتماعية والتدريب

وكالات - آكي
الخميس 21 يناير 2010