في السابع عشر من الشهر الجاري ظهر المرشد الإيراني علي خامنئي في خطبة الجمعة وهو يؤم المصلين بعد انقطاع دام نحو ثماني سنوات. لم يكن هذا الحدث مثيرا جدا للاهتمام، لكن الأمر غير العادي الذي ترافق مع
واشنطن - حرص الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على وجود رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى جواره في البيت الأبيض أمس أثناء إعلانه عن "صفقة القرن" للسلام الشرق الأوسط، وهي لحظة جيدة بالنسبة
دمشق - بحث وزير الخارجية السوري وليد المعلم والمبعوث الأممي الخاص إلى سورية غير بيدرسون إنجاح العملية السياسية في سورية . وذكرت وكالة الأنباء السورية ( سانا) اليوم أن " اللقاء بحث الجوانب المتعلقة
توالت ردود الفعل على خطة السلام التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ففيما رحبت بها إسرائيل، رفضتها القيادة الفلسطينية، بينما تباينت ردود فعل العواصم العربية والعالمية، لكن معظمها بدى متحفظا. و
انتقدت منظمة "بتسيلم" الحقوقية الاسرائيلية خطة واشنطن لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، واصفة "صفقة القرن" المطروحة من واشنطن بأنها ليست خطة للسلام بل "أبارتهايد" (فصل عنصري). وقالت المنظمة
تمكنت قوات النظام السوري، فيب وقت متأخر الثلاثاء، من السيطرة بشكل كامل على مدينة معرة النعمان الواقعة جنوب شرق محافظة إدلب، بفضل دعم روسي وإيراني؛ في تجاهل لتفهمات أستانة واتفاقية سوتشي. وبحسب ما
واشنطن - أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الثلاثاء عن اقتراح لتسوية القضية الفلسطينية تتضمن الحل الخاص بوجود دولتين عندما كشف عن خطته للسلام في الشرق الأوسط التي طال انتظارها. وقال ترامب "إننا
القاهرة - أعربت مصر اليوم الثلاثاء عن تقديرها للجهود المتواصِلة التي تبذلها الإدارة الأمريكية من أجل التوصُل إلى سلام شامل وعادل للقضية الفلسطينية، بما يُسهم في دعم الاستقرار والأمن بالشرق الأوسط،