نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي


شركات الضحك في فرنسا تقليعة جديدة لتخفيف الإرهاق والتوتر عن الموظفين




باريس - تعلو أصوات الضحك في شركات فرنسا التجارية. مهرجون من جهة ومسرح تفاعلي من جهة ثانية، إضافة إلى كل الوسائل التي تنفّس عن كاهل الموظف


شركات الضحك في فرنسا تقليعة جديدة لتخفيف الإرهاق والتوتر عن الموظفين
شركات للضحك، أسلوب جديد دخل إلى سوق العمل في ظل الأزمة المالية، مهمّتها نشر روح الفكاهة بين أوساط الموظفين وهم في عملهم، لأن ذلك يحفزهم على الإبداع، تقول مديرة مدرسة الضحك الوطنية كورين كوسرون : تأثير الضحك يستمر حتى ثلاثة أشهر.
مجموعة الفكاهة الاستشارية، من بين الشركات التي تبثّ روح الدعابة في نفوس الموظفين. ويعتبر سارج غرودزينسكي، مؤسس المجموعة، أن الكوميديا هي التي تجمع الناس لأنها تنفذ إلى قلوبهم.
تؤيده المسؤولة في شركة «قلب الضحك» كليمانتين دون، مضيفةً أن الضحك يطلق طاقة يستطيع عبرها الفرد التحدّث بحرية، كما يسهّل التواصل مع الآخر ويخلق جواً من الثقة.
ولأن الضحك ينعش في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة، تؤكد دون أنها تلقّت طلبات كثيرة من شركات تريد الاستفادة من هذا الأسلوب الجـــديد للتأثير ايجابيا على حياة الموظفين، لأننا نخفف من وطأة الإرهاق والتوتر من دون أن نتدخّل في مشاكلهم

لوفيغارو
الجمعة 29 ماي 2009