وأكد شينكر أن الاتفاق نابع من رؤية مشتركة بين الدولتين للتعاون الإقليمي والسلام و"ليس مبادرة أمريكية"، داعيا الفلسطينيين إلى استغلال الفرصة والعودة إلى طاولة المفاوضات لأن الانتظار ليس في مصلحتهم.
وأضاف شينكر أن الاتفاق الذي أعُلن سيطور التعاون بين الدولتين وسيجعله أكثر انفتاحا عندما يدخل مرحلة تبادل التمثيل الدبلوماسي، وسيسهل على الولايات المتحدة التعاون مع هاتين الدولتين في المنطقة، بما يعزز على وجه الخصوص الاستقرار الأمني والتعاون الاقتصادي.
وقال مساعد وزير الخارجية الأمريكي: "بالطبع نحن جميعا نتشارك نفس المخاوف تجاه التهديد الذي تشكله إيران، وهو ليس فقط تهديدا لإسرائيل والإمارات بل لمعظم العالم العربي."
وحول الجديد في هذا الاتفاق والفرق بينه وبين اتفاقية السلام بين مصر والأردن وإسرائيل، قال شينكر: "لم نشهد خطوات واسعة في التطبيع بين الشعبين المصري والأردني وبين الإسرائيليين، إلا أننا شهدنا بعد توقيع الاتفاقيات استفادة اقتصادية كبيرة لصالح كل من مصر والأردن".
ومضى شينكر قائلا: "أعتقد أن توقيع تلك الاتفاقيات هيأ الظروف لذلك النمو الاقتصادي والتطور. وبالنسبة للفلسطينيين أعتقد أنها دعوة جادة للاستيقاظ،وأنهم يجب أن ينخرطوا بالمفاوضات إما مع الإسرائيليين أوالأمريكيين...وعليهم أن يدركوا المصالح الخاصة لكل دولة عربية وأن يبدأوا بالتفاوض، ويجب ألا تكون الدول العربية رهينة لدى قيادة فلسطينية غير مهتمة بالتفاوض."
وأضاف شينكر أن الاتفاق الذي أعُلن سيطور التعاون بين الدولتين وسيجعله أكثر انفتاحا عندما يدخل مرحلة تبادل التمثيل الدبلوماسي، وسيسهل على الولايات المتحدة التعاون مع هاتين الدولتين في المنطقة، بما يعزز على وجه الخصوص الاستقرار الأمني والتعاون الاقتصادي.
وقال مساعد وزير الخارجية الأمريكي: "بالطبع نحن جميعا نتشارك نفس المخاوف تجاه التهديد الذي تشكله إيران، وهو ليس فقط تهديدا لإسرائيل والإمارات بل لمعظم العالم العربي."
وحول الجديد في هذا الاتفاق والفرق بينه وبين اتفاقية السلام بين مصر والأردن وإسرائيل، قال شينكر: "لم نشهد خطوات واسعة في التطبيع بين الشعبين المصري والأردني وبين الإسرائيليين، إلا أننا شهدنا بعد توقيع الاتفاقيات استفادة اقتصادية كبيرة لصالح كل من مصر والأردن".
ومضى شينكر قائلا: "أعتقد أن توقيع تلك الاتفاقيات هيأ الظروف لذلك النمو الاقتصادي والتطور. وبالنسبة للفلسطينيين أعتقد أنها دعوة جادة للاستيقاظ،وأنهم يجب أن ينخرطوا بالمفاوضات إما مع الإسرائيليين أوالأمريكيين...وعليهم أن يدركوا المصالح الخاصة لكل دولة عربية وأن يبدأوا بالتفاوض، ويجب ألا تكون الدول العربية رهينة لدى قيادة فلسطينية غير مهتمة بالتفاوض."