هذا وقدانطلقت اليوم الثلاثاء بمدينتي نابلس ورام الله بالضفة الغربية مسيرة غاضبة رفضًا لإعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لـ"صفقة القرن".
وأحرق المشاركون صورا للرئيس الأمريكي دونالد ترامب وطالبوا بالوحدة الوطنية في سبيل مواجهة الصفقة،بحسب وكالة الصحافة الفلسطينية (صفا).
وعقب المسيرة توجه عشرات الشبان إلى المدخل الشمالي لمدينة البيرة وأحرقوا الإطارات المطاطية تعبيرا عن غضبهم.
وفي ذات السياق، اندلعت مواجهات مساء اليوم بين عشرات الشبان وقوات اسرائيلية في منطقة العيون بقرية النبي صالح شمال غرب رام الله.
وأطلقت القوات الاسرائيلية القنابل الغازية والرصاص المطاطي على الشبان الذين رشقوا الجنود بالحجارة.
ورشق مجموعة من الشبان مركبات المستوطنين بالحجارة قرب قرية عابود غرب الضفة الغربية.
وفي اول ردات الفعل العالمية أعلنت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الثلاثاء، أن اقتراحات الولايات المتحدة بشأن الشرق الأوسط هي واحدة من المبادرات وليست واشنطن من يتخذ قرار التسوية، حسبما ذكرت وكالة "سبوتنيك" الروسية للأنباء. وأضافت الوزارة في بيان لها أنه يجب أولا على الإسرائيليين والفلسطينيين أن يعلنوا رأيهم، وأن موسكو ليست طرفا في النزاع.
يأتي ذلك عقب اعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن خطة سلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين تعرف باسم صفقة القرن.
كان الفلسطينيون قد اعلنوا، قبل الكشف عن الخطة، رفضهم لها بوصفها ترمي لتصفية القضية الفلسطينية.
وعقب المسيرة توجه عشرات الشبان إلى المدخل الشمالي لمدينة البيرة وأحرقوا الإطارات المطاطية تعبيرا عن غضبهم.
وفي ذات السياق، اندلعت مواجهات مساء اليوم بين عشرات الشبان وقوات اسرائيلية في منطقة العيون بقرية النبي صالح شمال غرب رام الله.
وأطلقت القوات الاسرائيلية القنابل الغازية والرصاص المطاطي على الشبان الذين رشقوا الجنود بالحجارة.
ورشق مجموعة من الشبان مركبات المستوطنين بالحجارة قرب قرية عابود غرب الضفة الغربية.
وفي اول ردات الفعل العالمية أعلنت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الثلاثاء، أن اقتراحات الولايات المتحدة بشأن الشرق الأوسط هي واحدة من المبادرات وليست واشنطن من يتخذ قرار التسوية، حسبما ذكرت وكالة "سبوتنيك" الروسية للأنباء. وأضافت الوزارة في بيان لها أنه يجب أولا على الإسرائيليين والفلسطينيين أن يعلنوا رأيهم، وأن موسكو ليست طرفا في النزاع.
يأتي ذلك عقب اعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن خطة سلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين تعرف باسم صفقة القرن.
كان الفلسطينيون قد اعلنوا، قبل الكشف عن الخطة، رفضهم لها بوصفها ترمي لتصفية القضية الفلسطينية.