واشارت وسائل إعلامية تابعة للنظام الإرهابي أن الغارات الاسرائيلية كانت محدودة على مواقع في جنوب دمشق، حيث تصدت الدفاعات الجوية لمعظم الصواريخ الإسرائيلية، واقتصرت الخسائر على الماديات.
وتجدر الإشارة أن الضربات الإسرائيلية دائما ما تكرر استهداف المناطق المذكورة سابقا، إذ تعتبر مواقع نفوذ إيرانية وثكنات عسكرية للميليشيات التابعة لطهران.
وكان أخر مرة شنت الطائرات الإسرائيلية غاراتها الجوية في 21 من مايو/أيار الماضي واستهدفت مواقع عسكرية جنوبي دمشق وأدت لمقتل 3 من عناصر الأسد وإصابة أخرين، حسب إعلام النظام الرسمي.
وشنت طائرة اسرائيلية في 11 من مايو/أيار الماضي أيضا، غارات جوية واستهدفت مواقع عسكرية تابعة للنظام والميليشيات الايرانية في محيط بلدة خضر بريف القنيطرة (جنوب سوريا).
وكانت آليات عسكرية إسرائيلية توغلت داخل الأراضي السورية في محافظة القنيطرة جنوبي يوم الأربعاء الماضي 1حزيران/يونيو، حيث اقتحمت وحدات من جيش الاحتلال المنطقة الحدودية القريبة من الحدود مع الجولان المحتل.
وقال ناشطون في موقع "تجمع أحرار حوران"، إنّ القوات الإسرائيلية توغلت بعمق يزيد على 400 متر داخل الحدود السورية، وقطعت عشرات الأشجار الحراجية في حرش الحرية القريب من المنطقة.
هذا وتتعرض مواقع عدة لنظام الأسد وميليشيات إيران بين الحين والآخر لضربات جوية إسرائيلية، في مناطق دمشق وحمص وحماة وحلب، في وقت كان رد النظام بالاحتفاظ بحق الرد وقصف المدنيين في المناطق الخارجة عن سيطرته في سوريا.
وتجدر الإشارة أن الضربات الإسرائيلية دائما ما تكرر استهداف المناطق المذكورة سابقا، إذ تعتبر مواقع نفوذ إيرانية وثكنات عسكرية للميليشيات التابعة لطهران.
وكان أخر مرة شنت الطائرات الإسرائيلية غاراتها الجوية في 21 من مايو/أيار الماضي واستهدفت مواقع عسكرية جنوبي دمشق وأدت لمقتل 3 من عناصر الأسد وإصابة أخرين، حسب إعلام النظام الرسمي.
وشنت طائرة اسرائيلية في 11 من مايو/أيار الماضي أيضا، غارات جوية واستهدفت مواقع عسكرية تابعة للنظام والميليشيات الايرانية في محيط بلدة خضر بريف القنيطرة (جنوب سوريا).
وكانت آليات عسكرية إسرائيلية توغلت داخل الأراضي السورية في محافظة القنيطرة جنوبي يوم الأربعاء الماضي 1حزيران/يونيو، حيث اقتحمت وحدات من جيش الاحتلال المنطقة الحدودية القريبة من الحدود مع الجولان المحتل.
وقال ناشطون في موقع "تجمع أحرار حوران"، إنّ القوات الإسرائيلية توغلت بعمق يزيد على 400 متر داخل الحدود السورية، وقطعت عشرات الأشجار الحراجية في حرش الحرية القريب من المنطقة.
هذا وتتعرض مواقع عدة لنظام الأسد وميليشيات إيران بين الحين والآخر لضربات جوية إسرائيلية، في مناطق دمشق وحمص وحماة وحلب، في وقت كان رد النظام بالاحتفاظ بحق الرد وقصف المدنيين في المناطق الخارجة عن سيطرته في سوريا.