وقال غوتيريش “بالطبع، فإن مساعيي الحميدة متاحة تمامًا، وأنا مستعد لأفعل كل ما بوسعي لأكون قادرًا على التعاون عندما نغتنم تلك اللحظة، لكنها ليست في الأفق القريب”. واشار الامين العام إلى أن الجهود الدبلوماسية الاممية تركزت على شيئين: “أولاً ، تحسين ظروف الإجلاء والمساعدات الإنسانية عن طريق الممرات والاتفاق الذي تم التوصل إليه بأن تعمل الأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر معًا، والذي اعتقد أنه في حد ذاته، حقيقة تاريخية”. وثانيا-أضاف غوتيريش- “التمكن من التعاون مع سلطات موسكو وكييف للسماح بإجلاء المدنيين من (مجمع) أزوفستال في ماريوبول ، وآخرين قليلين من مدينة ماريوبول”، مشيرا إلى أن هذا “يدل على أنه لا يزال هناك الكثير الذي يمكننا القيام به دبلوماسيا لإنقاذ الأرواح وتحسين الوضع الإنساني المأساوي في الصراع”.
كما لفت الامين العام إلى أنه إضافة إلى هذا الجانب، تم تركيز الجهود على “الحاجة لإعادة منتجات الغذاء في أوكرانيا والغذاء والأسمدة من روسيا إلى الأسواق العالمية على الرغم من الحرب”. وقال “هذا شيء عملنا فيه بجد أيضًا، وهو بالطبع قضية أكثر تعقيدًا”.
كما لفت الامين العام إلى أنه إضافة إلى هذا الجانب، تم تركيز الجهود على “الحاجة لإعادة منتجات الغذاء في أوكرانيا والغذاء والأسمدة من روسيا إلى الأسواق العالمية على الرغم من الحرب”. وقال “هذا شيء عملنا فيه بجد أيضًا، وهو بالطبع قضية أكثر تعقيدًا”.