وذكر بيان نشره المركز الإعلامي لعملية "بركان الغضب" التابعة للقوات الحكومية أن "مليشيات حفتر الإرهابية قامت بتلغيم المنازل قبل فرارها بعد أن طردتها قواتنا من مواقع تمركزها جنوبي طرابلس".
وأشار البيان إلى أن "5 أطنان هي حصيلة مخلفات الحرب من القذائف والصواريخ التي أطلقتها ميليشيات حفتر وانتشلتها إدارة المفرقعات ومعالجة المتفجرات خلال عام من العدوان".
ومنذ 4 أبريل/ نيسان 2019، تشن مليشيات حفتر، المدعومة من دول إقليمية وأوروبية، هجومًا متعثرًا للسيطرة على العاصمة طرابلس، مقر الحكومة.
ورغم موافقته على هدنة إنسانية لمواجهة جائحة كورونا، إلا أن حفتر واصل هجومه، ما اضطر الحكومة الليبية إلى إطلاق عملية عسكرية باسم "عاصفة السلام".
ومنيت مليشيات حفتر، خلال الأيام الأخيرة، بهزائم عسكرية كبيرة على أيدي قوات الحكومة، ضمن هذه العملية، وأبرزها خسارة مدن الساحل الغربي لليبيا حتى الحدود التونسية.
وأشار البيان إلى أن "5 أطنان هي حصيلة مخلفات الحرب من القذائف والصواريخ التي أطلقتها ميليشيات حفتر وانتشلتها إدارة المفرقعات ومعالجة المتفجرات خلال عام من العدوان".
ومنذ 4 أبريل/ نيسان 2019، تشن مليشيات حفتر، المدعومة من دول إقليمية وأوروبية، هجومًا متعثرًا للسيطرة على العاصمة طرابلس، مقر الحكومة.
ورغم موافقته على هدنة إنسانية لمواجهة جائحة كورونا، إلا أن حفتر واصل هجومه، ما اضطر الحكومة الليبية إلى إطلاق عملية عسكرية باسم "عاصفة السلام".
ومنيت مليشيات حفتر، خلال الأيام الأخيرة، بهزائم عسكرية كبيرة على أيدي قوات الحكومة، ضمن هذه العملية، وأبرزها خسارة مدن الساحل الغربي لليبيا حتى الحدود التونسية.