وأضاف "السبب الثاني لزيارتي الآن هو الذكرى المئوية لدولة لبنان الكبير، وبالتأكيد نحن نود أن نمضي قدماً، وأيضاً هدف هذه الزيارة هو الاطلاع على ما استجد من الوضع السياسي، وموقفي ما زال نفسه وهو ضرورة تأكيد ما سيحصل".
وتابع الرئيس الفرنسي " رأيت ان العملية قد انطلقت في الساعات الأخيرة بتسمية رئيس وزراء وبالتأكيد لا يعود لي أن أوافق عليه أو لا، لأن ذلك يعود إلى السيادة اللبنانية".
وقال ماكرون " علي أن أتأكد أنه حقا سيتمكن من تشكيل حكومة مهمة لخدمة الشعب اللبناني ولبنان واطلاق اقتراحات بشأن مكافحة الفساد من أجل العدالة واجراء اصلاحات أيضا في مجال الطاقة وإعادة بناء المرفأ وإدارة أفضل أيضا للبنك المركزي والنظام المصرفي".
وتابع الرئيس الفرنسي " نظمنا في التاسع من آب/ أغسطس تحت إشراف الأمم المتحدة مؤتمراً دولياً في فرنسا لتنظيم هذه المساعدات مع التأكيد على الشفافية ودور المؤسسات والمنظمات غير الحكومية والمدنية".
وأعلن أنه سيتوجه غداً إلى مرفأ بيروت " وأكشف على ذلك شخصياً وسننسق أيضاً المساعدات الصحية، وأعرف أيضاً أن لبنان يعاني من جائحة "كوفيد 19" ونحن نتابع برامج المساعدة في التعليم والمدارس وكل أنواع الدعم الضروري للشعب اللبناني".
وتوجه الرئيس الفرنسي بعد وصوله إلى المطار إلى منزل السيدة فيروز في منطقة الرابية ( جبل لبنان)، يرافقه السفير الفرنسي برونو فوشيه، مستهلا زيارته الثانية للبنان في الذكرى المئوية الأولى لإعلان دولة لبنان الكبير.
ويشارك الرئيس ماكرون في الاحتفال بمئوية لبنان الكبير غداً الثلاثاء في محمية أرز جاج في قضاء جبيل ( جبل لبنان).
كما يزور مرفأ بيروت، حيث يلتقي ممثلي الأمم المتحدة وهيئات المجتمع المدني. كما يلتقي الجمعيات الأهلية والمؤسسات. ويزور أيضاً مستشفى رفيق الحريري الحكومي.
وفي قصر بعبدا يلتقي الرئيس الفرنسي نظيره اللبناني ميشال عون.
كما يلتقي في قصر الصنوبر في بيروت البطريرك الماروني مار بشاره بطرس الراعي وعدد من المسؤولين السياسيين اللبنانيين.
وتابع الرئيس الفرنسي " رأيت ان العملية قد انطلقت في الساعات الأخيرة بتسمية رئيس وزراء وبالتأكيد لا يعود لي أن أوافق عليه أو لا، لأن ذلك يعود إلى السيادة اللبنانية".
وقال ماكرون " علي أن أتأكد أنه حقا سيتمكن من تشكيل حكومة مهمة لخدمة الشعب اللبناني ولبنان واطلاق اقتراحات بشأن مكافحة الفساد من أجل العدالة واجراء اصلاحات أيضا في مجال الطاقة وإعادة بناء المرفأ وإدارة أفضل أيضا للبنك المركزي والنظام المصرفي".
وتابع الرئيس الفرنسي " نظمنا في التاسع من آب/ أغسطس تحت إشراف الأمم المتحدة مؤتمراً دولياً في فرنسا لتنظيم هذه المساعدات مع التأكيد على الشفافية ودور المؤسسات والمنظمات غير الحكومية والمدنية".
وأعلن أنه سيتوجه غداً إلى مرفأ بيروت " وأكشف على ذلك شخصياً وسننسق أيضاً المساعدات الصحية، وأعرف أيضاً أن لبنان يعاني من جائحة "كوفيد 19" ونحن نتابع برامج المساعدة في التعليم والمدارس وكل أنواع الدعم الضروري للشعب اللبناني".
وتوجه الرئيس الفرنسي بعد وصوله إلى المطار إلى منزل السيدة فيروز في منطقة الرابية ( جبل لبنان)، يرافقه السفير الفرنسي برونو فوشيه، مستهلا زيارته الثانية للبنان في الذكرى المئوية الأولى لإعلان دولة لبنان الكبير.
ويشارك الرئيس ماكرون في الاحتفال بمئوية لبنان الكبير غداً الثلاثاء في محمية أرز جاج في قضاء جبيل ( جبل لبنان).
كما يزور مرفأ بيروت، حيث يلتقي ممثلي الأمم المتحدة وهيئات المجتمع المدني. كما يلتقي الجمعيات الأهلية والمؤسسات. ويزور أيضاً مستشفى رفيق الحريري الحكومي.
وفي قصر بعبدا يلتقي الرئيس الفرنسي نظيره اللبناني ميشال عون.
كما يلتقي في قصر الصنوبر في بيروت البطريرك الماروني مار بشاره بطرس الراعي وعدد من المسؤولين السياسيين اللبنانيين.