وكانت رئيس الوزراء الإسرائيي قد أعلن عن خطط ضم أراض من الضفة الغربية المحتلة بدءاً من أوائل الشهر القادم، ما أثار مخاوف سياسية وأمنية على الصعيدين الإقليمي والدولي.
ويصف الأوروبيون بـ”التكهنات” كل ما يتم تداوله حالياً بشأن عزم إسرائيل على تنفيذ عملية الضم تناسقاً مع ما يُعرف بخطة السلام الأمريكية أو صفقة القرن، وأكد بيتر ستانو “قلنا أن الأمر لو حدث لن يمر بدون ردة فعل ولكننا لم نصل إلى هذه المرحلة بعد”.
وأشار ستانو في تصريحات له اليوم، إلى أن جهود الأوروبيين لا تزال متواصلة مع جميع الأطراف من أجل تفادي الضم وشرح آثاره، أضراره ومخاطره على السلام والاستقرار في المنطقة.
في هذا الإطار، نوه المتحدث بالاتصالات التي أجراها الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية مع المسؤولين الأمريكيين والإسرائيليين قبل أسابيع، مشدداً على وجود “توافق” بين الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي على استخدام كافة الوسائل لمنع الضم.
وتابع قائلاً: “ومن هذا المنطلق، لا ضرورة للحديث عن محاولات اللحظة الأخيرة، إذ أن الجهود مستمرة منذ وقت طويل”.
من جهة أخرى، استبعد المتحدث أن يقوم ممثل السياسة الخارجية الأوروبية بزيارة عاجلة للشرق الأوسط، مشيراً إلى أن الأمر قائم حينما تحين الفرصة.
يذكر أن الدول الأوروبية لا تزال عاجزة عن بلورة موقف واضح ومحدد تجاه إمكانية تنفيذ إسرائيل لخطط ضم أراض من الضفة الغربية المحتلة، فهناك فريق يلوح بعقوبات، وآخر يرفضها تماماً، بينما يبذل ثالث جهوداً دبلوماسية للتخفيف من حدة رد فعل بروكسل والعواصم في حال تم الأمر.
ويصف الأوروبيون بـ”التكهنات” كل ما يتم تداوله حالياً بشأن عزم إسرائيل على تنفيذ عملية الضم تناسقاً مع ما يُعرف بخطة السلام الأمريكية أو صفقة القرن، وأكد بيتر ستانو “قلنا أن الأمر لو حدث لن يمر بدون ردة فعل ولكننا لم نصل إلى هذه المرحلة بعد”.
وأشار ستانو في تصريحات له اليوم، إلى أن جهود الأوروبيين لا تزال متواصلة مع جميع الأطراف من أجل تفادي الضم وشرح آثاره، أضراره ومخاطره على السلام والاستقرار في المنطقة.
في هذا الإطار، نوه المتحدث بالاتصالات التي أجراها الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية مع المسؤولين الأمريكيين والإسرائيليين قبل أسابيع، مشدداً على وجود “توافق” بين الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي على استخدام كافة الوسائل لمنع الضم.
وتابع قائلاً: “ومن هذا المنطلق، لا ضرورة للحديث عن محاولات اللحظة الأخيرة، إذ أن الجهود مستمرة منذ وقت طويل”.
من جهة أخرى، استبعد المتحدث أن يقوم ممثل السياسة الخارجية الأوروبية بزيارة عاجلة للشرق الأوسط، مشيراً إلى أن الأمر قائم حينما تحين الفرصة.
يذكر أن الدول الأوروبية لا تزال عاجزة عن بلورة موقف واضح ومحدد تجاه إمكانية تنفيذ إسرائيل لخطط ضم أراض من الضفة الغربية المحتلة، فهناك فريق يلوح بعقوبات، وآخر يرفضها تماماً، بينما يبذل ثالث جهوداً دبلوماسية للتخفيف من حدة رد فعل بروكسل والعواصم في حال تم الأمر.