نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


مظاهرات في طرابلس ومصراتة تنديدا بعدوان حفتر




خرجت مظاهرات في العاصمة الليبية طرابلس ومدينة مصراتة، الجمعة، دعما لعملية "بركان الغضب" التي أطلقتها حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دولياً، وتنديدا بعدوان اللواء المتقاعد خليفة حفتر والدول الداعمة له.


ووفق مراسل الأناضول، حمل المتظاهرون، الذين قُدرت أعدادهم بالمئات، الأعلام الليبية، ونددوا باستمرار هجوم ميليشيات حفتر على العاصمة وقصف المدنيين. وطالب المتظاهرون بوقف القصف العشوائي على أحياء العاصمة من قبل مليشيات حفتر، كما رفع المتظاهرون شعارات تؤكد تمسكهم بمدنية الدولة. و ندد المتظاهرين بالدول الداعمة لحفتر وعلى راسها الإمارات ومصر. والأربعاء، صادق مجلس الأمن على مشروع قرار بريطاني يدعو إلى الالتزام بوقف إطلاق النار في ليبيا ضمن نتائج مؤتمر برلين الدولي، فيما أعلن حفتر رفضه له، وواصلت ميليشياته شن هجماتها وقصفها على طرابلس ما أسفر عن قتلى وجرحى من المدنيين. وبمبادرة تركية روسية، بدأ في 12 يناير/كانون الثاني 2019، وقف لإطلاق النار بين حكومة الوفاق المعترف بها دوليا، وقوات حفتر، الذي ينازع الحكومة على الشرعية والسلطة في البلد الغني بالنفط.

وكالة الاناضول
السبت 15 فبراير 2020