وأكدت السلطات البحرية في مولدوفا أن السفينة لم تبحر تحت علم البلاد منذ سبع سنوات.
وقال رئيس الهيئة البحرية، لوكالة إنترفاكس" الروسية :"لا يهم تحت أي علم كانت تبحر السفينة"، لافتا إلى أن العامل الأهم هو أنه لم يتم تخزين المواد القابلة للانفجار بصورة صحيحة في المرفأ.
محليا د عت قيادة الجيش اللبناني، الأربعاء، سكان بيروت إلى إخلاء المنطقة التي وقع فيها التفجير الضخم الذي راح ضحيته العشرات، مساء الثلاثاء. وأقرت الحكومة اللبنانية، الأربعاء، حالة الطوارئ في مدينة بيروت لمدة أسبوعين، غداة الانفجار الضخم الذي ضرب المرفأ وأصاب أكثر من أربعة آلاف شخص وأودى بحياة مئة 100 على الأقل.
والانفجار هو الأقوى منذ أعوام في لبنان الذي ما زال يضمد جراح الحرب الأهلية التي انتهت قبل ثلاثة عقود ويترنح تحت وطأة أزمة اقتصادية وزيادة في عدد الإصابات بفيروس كورونا.
وأدى الانفجار لانبعاث سحابة ضخمة من الدخان ودمرت قوة الانفجار واجهات المباني والمنشآت المحيطة، وصولا إلى الأماكن التي تبعد نحو 160 كيلومترا عبر البحر.
وتطايرت قطع الأثاث في الشوارع وانتشر الزجاج المهشم والحطام في الطرقات وانقلبت السيارات في المنطقة القريبة من الميناء.
وقال رئيس الهيئة البحرية، لوكالة إنترفاكس" الروسية :"لا يهم تحت أي علم كانت تبحر السفينة"، لافتا إلى أن العامل الأهم هو أنه لم يتم تخزين المواد القابلة للانفجار بصورة صحيحة في المرفأ.
محليا د عت قيادة الجيش اللبناني، الأربعاء، سكان بيروت إلى إخلاء المنطقة التي وقع فيها التفجير الضخم الذي راح ضحيته العشرات، مساء الثلاثاء.
وقالت القيادة في بيان، إن الإجراء يهدف للقيام بعمليات "الإنقاذ ورفع الاضرار الناجمة عن الانفجار".
وطلبت قيادة الجيش "من أصحاب المنازل والممتلكات الواقعة في المنطقة المحيطة بالانفجار، التقيد بالإجراءات المتخذة والتعاون مع القوى الأمنية المنتشرة في المكان".
وطلبت قيادة الجيش "من أصحاب المنازل والممتلكات الواقعة في المنطقة المحيطة بالانفجار، التقيد بالإجراءات المتخذة والتعاون مع القوى الأمنية المنتشرة في المكان".
والانفجار هو الأقوى منذ أعوام في لبنان الذي ما زال يضمد جراح الحرب الأهلية التي انتهت قبل ثلاثة عقود ويترنح تحت وطأة أزمة اقتصادية وزيادة في عدد الإصابات بفيروس كورونا.
وأدى الانفجار لانبعاث سحابة ضخمة من الدخان ودمرت قوة الانفجار واجهات المباني والمنشآت المحيطة، وصولا إلى الأماكن التي تبعد نحو 160 كيلومترا عبر البحر.
وتطايرت قطع الأثاث في الشوارع وانتشر الزجاج المهشم والحطام في الطرقات وانقلبت السيارات في المنطقة القريبة من الميناء.