وذكرت هيئة البث الإسرائيلي أن نتنياهو وجانتس سيلتقيان صباح اليوم بحضور طاقمي التفاوض عنهما.
ووافق ريفلين على تمديد تفويض جانتس بعدما أبلغ نتنياهو الرئيس بأن الجانبين قاب قوسين أو أدنى من الاتفاق على تشكيل حكومة.
وكان جانتس طالب الرئيس بمنحه مهلة إضافية لأسبوعين، إلا أنه رفض تمديد تفويضه مطلقا، قبل أن يتراجع ويمدده ليومين فقط.
وكان تحالف جانتس "أزرق أبيض'' وحزب نتنياهو ''ليكود'' اقتربا من التوصل إلى اتفاق لتشكيل حكومة وحدة قبل عطلة عيد الفصح اليهودي، التي بدأت الأربعاء وتستمر لأسبوع، إلا أنه لم يتم التوصل في نهاية الأمر إلى اتفاق.
وكان تم تفويض جانتس لتشيكل حكومة بعد الانتخابات التي جرت في الثاني من آذار/مارس.
وحصل حزب نتنياهو "ليكود" على 36 مقعدا في الكنيست المؤلف من 120 مقعدا بعد الانتخابات الأخيرة، بينما حصل تحالف جانتس "أزرق أبيض" على 33 مقعدا، إلا أن قرار رئيس الأركان السابق جانتس بالتخلي عن تعهده الانتخابي بعدم الانضمام أبدا إلى حكومة بقيادة نتنياهو تسبب في تصدع التحالف، ولم يعد تكتله يمتلك إلا 15 مقعدا.
وبرر جانتس قبوله بالدخول في مفاوضات مع نتنياهو، عكس ما كان يتعهد به خلال الأشهر الماضية، بأن إسرائيل لا يمكن أن تتحمل المضي إلى انتخابات رابعة، وأن إسرائيل إنما تحتاج حكومة طوارئ لمكافحة فيروس كورونا.
ووافق ريفلين على تمديد تفويض جانتس بعدما أبلغ نتنياهو الرئيس بأن الجانبين قاب قوسين أو أدنى من الاتفاق على تشكيل حكومة.
وكان جانتس طالب الرئيس بمنحه مهلة إضافية لأسبوعين، إلا أنه رفض تمديد تفويضه مطلقا، قبل أن يتراجع ويمدده ليومين فقط.
وكان تحالف جانتس "أزرق أبيض'' وحزب نتنياهو ''ليكود'' اقتربا من التوصل إلى اتفاق لتشكيل حكومة وحدة قبل عطلة عيد الفصح اليهودي، التي بدأت الأربعاء وتستمر لأسبوع، إلا أنه لم يتم التوصل في نهاية الأمر إلى اتفاق.
وكان تم تفويض جانتس لتشيكل حكومة بعد الانتخابات التي جرت في الثاني من آذار/مارس.
وحصل حزب نتنياهو "ليكود" على 36 مقعدا في الكنيست المؤلف من 120 مقعدا بعد الانتخابات الأخيرة، بينما حصل تحالف جانتس "أزرق أبيض" على 33 مقعدا، إلا أن قرار رئيس الأركان السابق جانتس بالتخلي عن تعهده الانتخابي بعدم الانضمام أبدا إلى حكومة بقيادة نتنياهو تسبب في تصدع التحالف، ولم يعد تكتله يمتلك إلا 15 مقعدا.
وبرر جانتس قبوله بالدخول في مفاوضات مع نتنياهو، عكس ما كان يتعهد به خلال الأشهر الماضية، بأن إسرائيل لا يمكن أن تتحمل المضي إلى انتخابات رابعة، وأن إسرائيل إنما تحتاج حكومة طوارئ لمكافحة فيروس كورونا.