وقال قنونو في تصريح نشرته عملية بركان الغضب إن "قواتهم تطارد فلول قوات خليفة حفتر( قائد مايسمى الجيش الوطني الليبي )، وسيطرت على عدد من المدرعات الاماراتية و عربات صواريخ جراد و 10 دبابات و اليات مسلحة".
وأضاف أنهم مازالوا يتقدمون وفقاً للخطة التي وضعتها غرفة العمليات في اطار عملية "عاصفة السلام" ردا على القصف المتواصل لأحياء العاصمة طرابلس.
وكانت قوات حكومة الوفاق شنت صباح اليوم هجوما على مدينة صرمان غرب طرابلس.
وتقع مدينة صرمان على الشريط الساحلي، وتبعد عن طرابلس 65 كيلومترآ باتجاه الغرب، بين مدينتي الزاوية وصبراتة.
وكانت المدينة قد أعلنت تبعيتها لقوات حفتر والحكومة المؤقتة في بنغازى بعد اندلاع الحرب في العاصمة الليبية في شهر نيسان/أبريل من العام الماضي.
وكان شباب من المدينة قد حاولوا السيطرة على بوابة الـ 27 غرب طرابلس في أول أيام الحرب قبل نحو عام، ونتج عن ذلك أسر 128 فردآ من أبناء المدينة من قبل قوات الوفاق التي استعادت السيطرة على البوابة حينها، لتعلن بعدها كل من صرمان وصبراتة انضمامهما لقوات حفتر.
وأضاف أنهم مازالوا يتقدمون وفقاً للخطة التي وضعتها غرفة العمليات في اطار عملية "عاصفة السلام" ردا على القصف المتواصل لأحياء العاصمة طرابلس.
وكانت قوات حكومة الوفاق شنت صباح اليوم هجوما على مدينة صرمان غرب طرابلس.
وتقع مدينة صرمان على الشريط الساحلي، وتبعد عن طرابلس 65 كيلومترآ باتجاه الغرب، بين مدينتي الزاوية وصبراتة.
وكانت المدينة قد أعلنت تبعيتها لقوات حفتر والحكومة المؤقتة في بنغازى بعد اندلاع الحرب في العاصمة الليبية في شهر نيسان/أبريل من العام الماضي.
وكان شباب من المدينة قد حاولوا السيطرة على بوابة الـ 27 غرب طرابلس في أول أيام الحرب قبل نحو عام، ونتج عن ذلك أسر 128 فردآ من أبناء المدينة من قبل قوات الوفاق التي استعادت السيطرة على البوابة حينها، لتعلن بعدها كل من صرمان وصبراتة انضمامهما لقوات حفتر.