رغم تقارب المصالح التركية الروسية الإيرانية في الملف السوري، إلا أن تركيا لا تأمَن تراجع موسكو عن التزاماتها، وتخشى من سعيها إلى تقوية حلفها مع أميركا، وأن يتم فرض صيغة للحكم في ما يخص الأكراد، لا
كم عدد الذين ما زالوا يؤمنون بالوطنية الحقيقية في عالمنا العربي؟ ألم تصبح الوطنية كلمة جوفاء، وفي أحيان كثيرة مثاراً للسخرية والتهكم والضحك لكثرة ما استخدمتها الأنظمة والحكومات والحكام الوطنجيون
يبدو أن ملامح صراع خفي بين موسكو وطهران قد يظهر على السطح في سوريا قريباً، خصوصاً بعدما كشف مصدر كبير في الإدارة الأمريكية أن الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب متفقان مبدئياً على
"عندما أقع في حب رجل أتحوّل بشكل تلقائي إلى أمينة زوجة سي السيد".. سمعت هذه الجملة من صديقات كثيرات. أنا أيضا في حالة الغرام الشديد أحول الرجل الذي معي إلى "سي السيد"، وأتحول أنا إلى "أمينة" المطيعة
فقد عمد بكل الأساليب الديماغوجية إلى إلصاق تهمة الإرهاب بالسوريين الثائرين على حكمه الفاسد المستبد؛ وعمل في الواقع الميداني على إبعاد السوريين من غير العرب السنة عن الثورة. كما استعان بطاقات
«دَعْنَا من حديث الذكريات. لا تَنصبْ لي فخاً. لن أقع فيه. أحترم تعلّقك بمهنتك. لكنّ حساباتنا مختلفة، بل متناقضة. أنت تريد حديثاً مثيراً لنشره بعناوين مثيرة في (الشرق الأوسط). ومن حقك أن تحاول.
يحدث أن يزور سوريون أو أجانب دمشق، فيرون أمامهم سيارات تسير، ومارّة يتحادثون ويضحكون، ومحلات عامرة بالخضار أو الفواكه، فيعودون إلى بلدانهم، ويقولون إن الأمور على ما يرام، وقد انتهت الحرب وحل السلام.
اعتاد العديد من قادة الدول مخاطبة الجمهور الأميركي عبر صفحات صحيفة نيويورك تايمز، بسبب ما لهذه الصحيفة من أثر واسع في الولايات المتحدة. وليس مقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الصادر في الصحيفة يوم