الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد
وفي إشارة إلى المظاهرات الاحتجاجية في أوروبا عامة والاضطرابات في فرنسا على وجه الخصوص ، قال أحمدي نجاد إن الوقت حان ليستمع القادة السياسيون إلى شعوبهم.
ونقلت وكالة "فارس" للأنباء عن الرئيس الإيراني القول :"من الأفضل لزعماء الغرب أن يلتزموا بالعدالة وليس استخدام العنف ضد شعوبهم وقمع طلباتهم".
وعرض نجاد على هذه الدول الاستفادة من خبرة إيران ومعاييرها في هذا "لمساعدتها في التصالح مع شعوبها والخروج من مأزقهاالسياسي الحالي".
وعاب أحمدي نجاد على النظام السياسي في الغرب ، وقال إن الشعب يكون مضطرا للتصويت لحزب أو حزبين أو ثلاثة شكلها قادتها ، وليس لرموز سياسية يريدونها بالفعل.
تجدر الاشارة أن إيران ليس بها نظام حزبي كما هو الحال في معظم الديمقراطيات الغربية ، وينتمي معظم السياسيين البارزين إلى توجهات ، وليس إلى أحزاب. ويتم انتخابهم كمرشحين مستقلين.
وكان الإصلاحيون بدأوا تشكيل أحزاب خلال السنوات القليلة الماضية ، إلا أنها حظرت بعد الانتخابات الرئاسية التي جرت العام الماضي واتهمتها المعارضة بأنها مزورة.
ولم يعترف الإصلاحيون بإعادة انتخاب أحمدي نجاد وتم اعتقال العديد من رموز الحركة لدعمهم لاحتجاجات الشوارع التي خرجت ضد الرئيس ، وذلك بتهمة التآمر ضد النظام
ونقلت وكالة "فارس" للأنباء عن الرئيس الإيراني القول :"من الأفضل لزعماء الغرب أن يلتزموا بالعدالة وليس استخدام العنف ضد شعوبهم وقمع طلباتهم".
وعرض نجاد على هذه الدول الاستفادة من خبرة إيران ومعاييرها في هذا "لمساعدتها في التصالح مع شعوبها والخروج من مأزقهاالسياسي الحالي".
وعاب أحمدي نجاد على النظام السياسي في الغرب ، وقال إن الشعب يكون مضطرا للتصويت لحزب أو حزبين أو ثلاثة شكلها قادتها ، وليس لرموز سياسية يريدونها بالفعل.
تجدر الاشارة أن إيران ليس بها نظام حزبي كما هو الحال في معظم الديمقراطيات الغربية ، وينتمي معظم السياسيين البارزين إلى توجهات ، وليس إلى أحزاب. ويتم انتخابهم كمرشحين مستقلين.
وكان الإصلاحيون بدأوا تشكيل أحزاب خلال السنوات القليلة الماضية ، إلا أنها حظرت بعد الانتخابات الرئاسية التي جرت العام الماضي واتهمتها المعارضة بأنها مزورة.
ولم يعترف الإصلاحيون بإعادة انتخاب أحمدي نجاد وتم اعتقال العديد من رموز الحركة لدعمهم لاحتجاجات الشوارع التي خرجت ضد الرئيس ، وذلك بتهمة التآمر ضد النظام