رئيسة وزراء بنجلاديش شيخة حسينة
وأصدرت المحكمة العليا قرارها بإسقاط تهم تتعلق بصفقات سرية مشبوهة لبناء ثلاث محطات طاقة بالقرب من دكا خلال تولي حسينة رئاسة الوزراء في الفترة من 1996 إلى 2001 .
ورفعت لجنة مكافحة الفساد في بنجلاديش الدعوى ضد حسينة وأربعة أشخاص آخرين في أيلول/سبتمبر 2007 بزعم أنهم تلقوا رشاوي تزيد على 400 ألف دولار من شركة وارتسيلا الفنلندية نظير حصولها على عقد لبناء محطات الطاقة الثلاث.
وقالت اللجنة إن المسئولين حصلوا على الأموال كتبرع لجمعية خيرية أسست تخليدا لذكرى الرئيس المؤسس لدولة بنجلاديش شيخ مجيب الرحمن والد حسينة.
وجاء في الدعوى أن المتهمين تواطئوا مع وارتسيلا بدلا من اختيار عطاء بقيمة أقل.
ونفت حسينة هذه المزاعم أمام المحكمة ، وقال محاميها فضل نور تاباش نقلا عن الحكم القضائي إن "رفع الدعوى وطريقة سير التحقيق والموافقة على لائحة الاتهام كان كله معيبا"
و الشيخة حسينة واجد من مواليد 28 سبتمبر 1947سياسية بنغالية ورئيسة وزراء بنغلاديش الحالية. كانت رئيسة حزب رابطة عوامي وهو حزب سياسي رئيسي وذلك منذ العام 1981. هي كبرى البنات الخمس للشيخ مجيب الرحمن مؤسس وأول رئيس لجمهورية بنغلاديش. حزب الشيخة حسينة هزم حزب في الانتخابات البرلمانية في 2008، لتحتل منصب رئاسة الوزراء في البلاد. سبق للشيخة حسينة أن تولت منصب رئاسة الوزراء بين عامي 1996 - 2001.
و كانت الشرطة البنغالية قد وجهت تهما متعلقة بجريمة قتل ضد شيخة حسينة و ذلك في ابريل 2007.
وزعم الشرطة حينها بأن شيخة حسينة كانت العقل المدبر لقتل أربعة من مناصري حزب سياسي منافس خلال أعمال عنف نشبت في شوارع العاصمة داكا في أكتوبر2006 ، كما وجهت السلطات في بنجلاديش رسميا تهمة الابتزاز إلى شيخة حسينة في يوليو 2007، حيث ان القضية المقامة ضدها ترتبط بتقاضيها مبلغا من المال مقابل إصدار عقد متعلق بالكهرباء إبان الفترة التى تولت فيها حكم البلاد قبل ثمانى سنوات.
كما اتهمت تتهم الشرطة شيخة حسينة وشقيقتها وابن عمها بتلقى آلاف الدولارت ، فيما تنكر الشيخة حسينه فعل اى شيىء مخالف للقانون، وتؤكد أن الاتهامات الموجهة إليها مدفوعة سياسيا ، والغرض منعا اعاقتها عن التنافس فى الانتخابات .
ورفعت لجنة مكافحة الفساد في بنجلاديش الدعوى ضد حسينة وأربعة أشخاص آخرين في أيلول/سبتمبر 2007 بزعم أنهم تلقوا رشاوي تزيد على 400 ألف دولار من شركة وارتسيلا الفنلندية نظير حصولها على عقد لبناء محطات الطاقة الثلاث.
وقالت اللجنة إن المسئولين حصلوا على الأموال كتبرع لجمعية خيرية أسست تخليدا لذكرى الرئيس المؤسس لدولة بنجلاديش شيخ مجيب الرحمن والد حسينة.
وجاء في الدعوى أن المتهمين تواطئوا مع وارتسيلا بدلا من اختيار عطاء بقيمة أقل.
ونفت حسينة هذه المزاعم أمام المحكمة ، وقال محاميها فضل نور تاباش نقلا عن الحكم القضائي إن "رفع الدعوى وطريقة سير التحقيق والموافقة على لائحة الاتهام كان كله معيبا"
و الشيخة حسينة واجد من مواليد 28 سبتمبر 1947سياسية بنغالية ورئيسة وزراء بنغلاديش الحالية. كانت رئيسة حزب رابطة عوامي وهو حزب سياسي رئيسي وذلك منذ العام 1981. هي كبرى البنات الخمس للشيخ مجيب الرحمن مؤسس وأول رئيس لجمهورية بنغلاديش. حزب الشيخة حسينة هزم حزب في الانتخابات البرلمانية في 2008، لتحتل منصب رئاسة الوزراء في البلاد. سبق للشيخة حسينة أن تولت منصب رئاسة الوزراء بين عامي 1996 - 2001.
و كانت الشرطة البنغالية قد وجهت تهما متعلقة بجريمة قتل ضد شيخة حسينة و ذلك في ابريل 2007.
وزعم الشرطة حينها بأن شيخة حسينة كانت العقل المدبر لقتل أربعة من مناصري حزب سياسي منافس خلال أعمال عنف نشبت في شوارع العاصمة داكا في أكتوبر2006 ، كما وجهت السلطات في بنجلاديش رسميا تهمة الابتزاز إلى شيخة حسينة في يوليو 2007، حيث ان القضية المقامة ضدها ترتبط بتقاضيها مبلغا من المال مقابل إصدار عقد متعلق بالكهرباء إبان الفترة التى تولت فيها حكم البلاد قبل ثمانى سنوات.
كما اتهمت تتهم الشرطة شيخة حسينة وشقيقتها وابن عمها بتلقى آلاف الدولارت ، فيما تنكر الشيخة حسينه فعل اى شيىء مخالف للقانون، وتؤكد أن الاتهامات الموجهة إليها مدفوعة سياسيا ، والغرض منعا اعاقتها عن التنافس فى الانتخابات .