
صورة زعيم المعارضة الايرانية مير حسين موسوي
واعتبر ان التظاهرات الضخمة الداعمة للنظام التي نظمت بعد ثلاثة ايام على تظاهرات المعارضة تشكل "التحذير الاخير" لهذه المعارضة.
وكانت التظاهرات المناهضة للمعارضة والتي جمعت مئات الاف الاشخاص في كافة انحاء البلاد اعلنت دعمها للمرشد وطالبت ب"معاقبة" زعماء المعارضة الذين شاركوا في التظاهرات التي جرت في ذكرى عاشوراء.
وقال خامنئي "ان السلطات الثلاث (التنفيذية والتشريعية والقضائية) ادركت ما يريده الشعب وعليها القيام بواجباتها كاملة ضد الفاسدين ومثيري الشغب".
الا ان المرشد عاد وحذر انصاره من اي تجاوزات خلال قمع المعارضة. وقال "لا بد ان يتم كل شيء في اطار القانون وعلى الجميع تجنب اتخاذ مبادرات فردية".
وتعرض الرئيس السابق لمجلس الشوري الاصلاحي مهدي كروبي الجمعة لهجوم من عناصر من الباسيج ومن متظاهرين مؤيدين للنظام في قزوين شمال البلاد الذين حاصروا مكان تواجده لبضع ساعات قبل ان يمطروا سيارته بالحجارة.
كما افاد المحيطون بكروبي ان عيارات نارية اطلقت باتجاه سيارته المصفحة، في حين تنفي الشرطة ان يكون حصل اي اطلاق نار.
وكان ثمانية اشخاص قتلوا واصيب المئات بجروح خلال التظاهرات التي جرت في السابع والعشرين من الشهر الماضي
وكانت التظاهرات المناهضة للمعارضة والتي جمعت مئات الاف الاشخاص في كافة انحاء البلاد اعلنت دعمها للمرشد وطالبت ب"معاقبة" زعماء المعارضة الذين شاركوا في التظاهرات التي جرت في ذكرى عاشوراء.
وقال خامنئي "ان السلطات الثلاث (التنفيذية والتشريعية والقضائية) ادركت ما يريده الشعب وعليها القيام بواجباتها كاملة ضد الفاسدين ومثيري الشغب".
الا ان المرشد عاد وحذر انصاره من اي تجاوزات خلال قمع المعارضة. وقال "لا بد ان يتم كل شيء في اطار القانون وعلى الجميع تجنب اتخاذ مبادرات فردية".
وتعرض الرئيس السابق لمجلس الشوري الاصلاحي مهدي كروبي الجمعة لهجوم من عناصر من الباسيج ومن متظاهرين مؤيدين للنظام في قزوين شمال البلاد الذين حاصروا مكان تواجده لبضع ساعات قبل ان يمطروا سيارته بالحجارة.
كما افاد المحيطون بكروبي ان عيارات نارية اطلقت باتجاه سيارته المصفحة، في حين تنفي الشرطة ان يكون حصل اي اطلاق نار.
وكان ثمانية اشخاص قتلوا واصيب المئات بجروح خلال التظاهرات التي جرت في السابع والعشرين من الشهر الماضي